HyperAI
Back to Headlines

فيديو تسلا الجديد لتسليم سيارة ذاتية القيادة يثير الجدل على الإنترنت

منذ 6 أيام

ملخص رئيسي إيلون ماسك وشركة تسلا قاما بإطلاق مقطع فيديو مدته ٣٠ دقيقة يدعي أنه يظهر أول توصيل كامل للسيارة بدون سائق أو تشغيل عن بعد من المصنع إلى منزل العميل عبر المدينة ويشمل الطرق السريعة تم الإعلان عن هذا الحدث في ٢٧ يونيو على منصة اكس (سابقا تويتر) حيث كتب ماسك هناك لم يكن أحد في السيارة إطلاقا ولم يتم التحكم بها عن بعد في أي وقت الاستقلالية الكاملة! إلى أفضل معرفتنا هذه هي أول رحلة ذاتية الاستقلالية بالكامل بدون أي شخص في السيارة أو يقوم بالتحكم فيها عن بعد على طريق عام! الفيديو يظهر سيارة تسلا موديل ي وهي تقوم بالتنقل في شوارع المدينة وتقاطعاتها والطرق السريعة من مصنع غيغا في أوستن إلى منزل العميل الجديد حيث تتوقف السيارة عند الإشارات الضوئية وتتجنب المشاة وتتعامل مع حركة المرور الحقيقية كل هذا دون وجود سائق بشري في الداخل وانتهى التوصيل برؤية العميل وهو متحمس للغاية عندما وصلت السيارة بمفردها إلى مدخل منزله لكن رد فعل المستخدمين على الإنترنت لم يكن موحدًا تمامًا فقد كان هناك تقدير كبير من المعجبين بتسلا الذين يعتبرون الفيديو حدثًا تاريخيًا بينما انتقد العديد من المستخدمين الفيديو كمجرد لعبة دعاية من تسلا فقد ذكر بعضهم أن شركة وايمو المملوكة لغوغل قد قامت بادعاءات مشابهة حول الرحلات الذاتية الاستقلالية على الطرق السريعة من قبل كما أن وايمو وكروس以及其他公司已经提供了没有驾驶员在驾驶座的公共乘车服务数月之久 显然,这里有些内容是用中文写的,但根据您的要求,我将确保所有内容都转换为阿拉伯语,并且符合您提供的格式要求。以下是修正后的版本: ملخص رئيسي إيلون ماسك وشركة تسلا قاما بإطلاق مقطع فيديو مدته ٣٠ دقيقة يدعي أنه يظهر أول توصيل كامل للسيارة بدون سائق أو تشغيل عن بعد من المصنع إلى منزل العميل عبر المدينة ويشمل الطرق السريعة تم الإعلان عن هذا الحدث في ٢٧ يونيو على منصة اكس (سابقا تويتر) حيث كتب ماسك هناك لم يكن أحد في السيارة إطلاقا ولم يتم التحكم بها عن بعد في أي وقت الاستقلالية الكاملة! إلى أفضل معرفتنا هذه هي أول رحلة ذاتية الاستقلالية بالكامل بدون أي شخص في السيارة أو يقوم بالتحكم فيها عن بعد على طريق عام! الفيديو يظهر سيارة تسلا موديل ي وهي تقوم بالتنقل في شوارع المدينة وتقاطعاتها والطرق السريعة من مصنع غيغا في أوستن إلى منزل العميل الجديد حيث تتوقف السيارة عند الإشارات الضوئية وتتجنب المشاة وتتعامل مع حركة المرور الحقيقية كل هذا دون وجود سائق بشري في الداخل وانتهى التوصيل برؤية العميل وهو متحمس للغاية عندما وصلت السيارة بمفردها إلى مدخل منزله لكن رد فعل المستخدمين على الإنترنت لم يكن موحدًا تمامًا فقد كان هناك تقدير كبير من المعجبين بتسلا الذين يعتبرون الفيديو حدثًا تاريخيًا بينما انتقد العديد من المستخدمين الفيديو كمجرد لعبة دعاية من تسلا فقد ذكر بعضهم أن شركة وايمو المملوكة لغوغل قد قامت بادعاءات مشابهة حول الرحلات الذاتية الاستقلالية على الطرق السريعة من قبل كما أن وايمو وكروس يقدمان خدمات الركوب العامة بدون أي شخص في مقعد السائق منذ أشهر عدة بعض المستخدمين طلبوا من الروبوت جروك المدمج في منصة اكس تحليل مستوى استقلالية السيارة باستخدام مقياس SAE القياسي الذي يصنف قدرات القيادة الذاتية من المستوى ٠ (لا توجد تلقائية) إلى المستوى ٥ (ذاتية الاستقلالية الكاملة في جميع الظروف، بدون أي تدخل بشري) بينما أشاد بعض المعجبين بالفيديو بأنه بداية فصل جديد في مجال النقل، أشار المتشككون إلى تاريخ ماسك الطويل من الوعود المكسورة حول الاستقلالية، بما في ذلك أهداف غير محققة لأسطول سيارات الروبوتات منذ عام ٢٠١٩ للفهم الحقيقي لما يحدث، يتطلب الأمر فهم السباق الكبير والمعقد لبناء سيارة ذاتية الاستقلالية الحقيقية في قلب هذا السباق توجد فلسفتان أساسيتان مختلفتان الأولى هي تسلا التي تعتمد نظامها «Full Self-Driving» (FSD) بشكل كبير على الكاميرات والذكاء الصناعي تدعي تسلا أن إذا كان البشر يمكنهم القيادة باستخدام عيونهم فقط، فيمكن للسيارة القيام بذلك باستخدام ثمانية كاميرات توفر رؤية شاملة بزاوية ٣٦٠ درجة الجانب الآخر يتكون من شركات مثل وايمو المملوكة لشركة ألفابت (الشركة الأم لغوغل) التي تستخدم نظامًا يعتمد على الكاميرات والرادار، لكن الحساس الأساسي هو Lidar (الكشف عن الضوء والمسافة) الوحدات Lidar تدور حول السيارة، مطلقة ملايين الشعاع الليفي في الثانية لإنشاء خريطة ثلاثية الأبعاد عالية الدقة للبيئة المحيطة بالسيارة هذا يمنح السيارة قدرة فائقة على رؤية المسافات والأشكال والأشياء بدقة تامة، سواء في الليل أو النهار وهو ما يعتبره الكثيرون في الصناعة نظامًا أكثر قوة وموثوقية لكنه أغلى تكلفة الواقعية: نظرة نقدية للدعاية على الرغم من أن سيارة موديل ي تتعامل بشكل ممتاز مع العديد من السيناريوهات الواقعية، فإن ادعاءات ماسك حول أول حدث تاريخي من نوعه مبالغ فيها بشكل كبير فقد أطلقت تسلا بالفعل خدمة سيارات الروبوتات المحدودة في أوستن في ٢٢ يونيو، والتي تضمنت عددًا صغيرًا من السيارات ومعايير عملاء تم اختيارهم بعناية وكان كل سيارة تحتوي على مشرف بشري في المقعد الأمامي وكانت محددة في منطقة جغرافية محددة بالإضافة إلى ذلك، فإن ادعاء ماسك بأن هذه هي «أول رحلة ذاتية الاستقلالية بالكامل بدون أي شخص في السيارة على طريق عام» غير صحيح تمامًا حيث تقدم وايمو بالفعل رحلات بلا سائق تشمل الطرق السريعة لموظفيها في فينيكس وسان فرانسيسكو ولوس أنجلوس وقد كانت هذه القدرة قيد التشغيل لفترة طويلة لكن وايمو قضت سنوات في جمع البيانات وإثبات سلامتها في هذه المناطق باستخدام أسطولها المجهز بتقنية Lidar بينما يبدو أن تسلا تسعى لتحقيق صورة عامة عن القيادة في المقدمة رسالة سياقية رغم أن الفيديو يمثل انتصارًا دعائيًا لتسلا، إلا أن الحذر مبرر نظرًا لتاريخ ماسك في الوعود الزائدة والتفاؤل المفرط في التكنولوجيا الذاتية الاستقلالية لقد حققت تسلا تقدمًا حقيقيًا في نظام «Full Self-Driving» (FSD)، ولكن النظام لا يزال مصنفًا كمستوى ٢ من الاستقلالية، مما يعني أنه يحتاج إلى إشراف السائق وليس معترف به قانونيًا كنظام ذاتي الاستقلالية الكاملة تسلا وشركة ألفابت هما من بين الشركات الرائدة في هذا المجال، ولكل منهما نهج مختلف تسلا تركز على الكاميرات والذكاء الصناعي، بينما تستخدم وايمو تقنية Lidar الأكثر تكلفة ولكنها أكثر ثباتًا وموثوقية السباق لتحقيق المستوى ٥ من الاستقلالية—حيث يمكن للسيارة أن تسير بنفسها في أي مكان وفي أي وقت دون أي تدخل بشري—هو سباق ذو مراهق عالي حيث إن الشركة التي تحقق هذا الإنجاز ستسيطر على صناعة السيارات وستعيد تشكيل مجالات مثل الخدمات اللوجستية والنقل والحياة الحضرية السؤال الأهم لا يزال قائما: هل يمكن لتسلا تكرار هذا الإنجاز يوما بعد يوم وفي ظروف مختلفة مثل الازدحام المروري والأمطار؟ حتى الإجابة على هذه الأسئلة، سيكون الشك هو السائد

Related Links