طلب إعادة صياغة العنوان: "طالب من清华大学 يطور نموذج HRM بـ 27 مليون معامل فقط ويتفوق على o3 وClaude" عنوان منقح باللغة العربية: "طالب صيني يطور نموذج HRM بـ 27 مليون معامل فحسب ويتفوق على o3 وClaude"
مجموعة من طلاب جامعة تسينغهوا، الذين ولدوا بعد عام 2000، تمكنوا من تحقيق إنجاز كبير في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. فقد تمكنوا من تطوير نموذج مبتكر يُعرف باسم HRM (Hierarchical Recurrent Memory)، وهو نموذج يحتوي على 27 مليون معلمة فقط، مما مكّنه من التفوق على النماذج الأخرى مثل o3 و Claude. خلفية تقنية HRM النموذج HRM يتميز بخصائص فريدة تجعله أكثر كفاءة في معالجة البيانات وتحقيق نتائج دقيقة تحت ظروف معينة. مثله مثل معظم النماذج التقليدية التي تعتمد على تقنية Transformer، يواجه HRM تحديات متعلقة بالأداء الحسابي تحت قيود الذاكرة والوقت. ومع ذلك، فإن HRM تم تصميمه ليكون قادرًا على التعامل مع هذه القيود بشكل أكثر فعالية. التكيف مع القيود الحسابية يستخدم HRM هيكليات ذاكرة متعددة المستويات تسمح له بإجراء عمليات حسابية طويلة وعميقة. هذا التصميم يحل مشكلة الحاجة إلى البحث العميق وتحقيق التفوق في الأداء، وهي مشكلات شائعة في النماذج التي تعتمد على الشبكات العصبية الدائرية (RNN). بالإضافة إلى ذلك، يعتمد HRM على إشارات تدريبية ذات كثافة أقل مقارنة بالنماذج التقليدية، مما يجعله أكثر كفاءة في الاستخدام العملي. الاستقرار وفعالية البيانات في البيئات العالية الكثافة، يظهر HRM استقرارًا أكبر في الأداء. هذا الاستقرار يرجع إلى طريقة التحديث الديناميكي للذاكرة، والتي تتيح للنموذج التعامل مع التغيرات المعقدة في البيانات بشكل أكثر فعالية. نتيجة لذلك، يمكن لـ HRM أن يتجنب معالجة كل token بنفس الطريقة، مما يحسن استخدام الموارد الحسابية ويقلل من الحاجة إلى إشارات تدريبية دقيقة ومتكررة. التطبيقات العملية القدرة على التعامل مع البيانات بفعالية وكفاءة تجعل HRM مثاليًا للتطبيقات العملية في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث يمكنه تحسين الأداء في المهام التي تتطلب معالجة نصوص طويلة ومركبة. كما أنه يوفر حلًا مبتكرًا للمشكلات المتعلقة بالاستقرار وفعالية البيانات، مما يعزز من قدرته على التكيف مع بيئات العمل المختلفة. المصادر المرجعية Google Scholar LinkedIn - Guan Wang LinkedIn - Austin Zhen arXiv - Hierarchical Recurrent Memory بهذا الإنجاز، يثبت الطلاب الصينيون مرة أخرى ريادتهم في مجال الذكاء الاصطناعي، مما يفتح آفاقًا جديدة للبحوث والتطبيقات المستقبلية.