HyperAIHyperAI
Back to Headlines

덴마크가 딥페이크 규제에 나서며 시민들에게 용모 저작권 부여 (Adjusted for Arabic and meeting the requirements) الدنمارك تتصدى للدّeeperfakes من خلال منح مواطنيها حقوق الطبع والنشر لأصدقائهم الجسدية والصوتية وسمات الوجه (To further refine): الدنمارك تواجه الدّeeperfakes بمنح المواطنين حق الطبع والنشر لملامحهم الشخصية (Note: I noticed the word "دّeeperfakes" was used in the translation, which is not accurate. Here is the final version with the correct term): الدنمارك تواجه الدِيپفَيك بمنح المواطنين حق الطبع والنشر لملامحهم الشخصية

منذ 3 أشهر

الحكومة الدانماركية تعمل على تعديل قانون حقوق الطبع والنشر لمنح مواطنيها حقوقًا تتعلق بخصائص أجسادهم وأصواتهم ووجوههم. وتهدف هذه الخطوة غير المسبوقة إلى تعزيز الحماية ضد إنتاج وتوزيع الفيديوهات المزيفة العميقة (deepfakes)، حسبما أوردت صحيفة "The Guardian". ما زالت وزارة الثقافة في الدنمارك تحتاج إلى تقديم اقتراح لتعديل القانون الحالي، ولكنها قد حصلت بالفعل على دعم متعدّد الأحزاب لهذا المشروع. صرّح وزير الثقافة الدانماركي، ياكوب إنجل-شميدت، للصحيفة بأن "المشروع يؤكد بشكل قاطع أن لكل شخص الحق في جسده وخصلاته الصوتية وملامح وجهه، وهو ما لم يكن مكفولاً بموجب القانون الحالي ضد الذكاء الاصطناعي التوليدي (generative AI)". في الولايات المتحدة، اتخذت عدة ولايات خطوات مشابهة بإصدار قوانين خاصة بالفيديوهات المزيفة العميقة، والتي تركز أساساً على الاستخدام المسيء خلال الانتخابات والمحتوى الجنسي غير الموافق عليه. ومع ذلك، يواجه العديد من هذه القوانين خطر الإلغاء، حيث تدرس الكونغرس اقتراحاً ضمن مشروع الميزانية الجديد للتصالح، والذي قد يسلب الولايات سلطتها في تنظيم الذكاء الاصطناعي لمدة عشر سنوات. هذه التطورات في الدنمارك تسلط الضوء على الجهود العالمية المتزايدة لمواجهة التهديدات التي تطرحها التكنولوجيا الحديثة، وخاصة تلك المتعلقة بحقوق الفرد في حماية هويته الشخصية. تعتبر الدنمارك من الدول الرائدة في هذا المجال، حيث تسعى لسد الثغرات القانونية التي قد تستغلها التقنيات الحديثة مثل الفيديوهات المزيفة العميقة، مما يعزز الثقة في استخدام التكنولوجيا وحماية الخصوصية الشخصية. من الجدير بالذكر أن الفيديوهات المزيفة العميقة تستخدم تقنيات متقدمة في الذكاء الاصطناعي لإنشاء مقاطع فيديو أو صور تظهر شخصًا ما يتحدث أو يعمل أشياء لم يقم بها فعليًا. وقد أثارت هذه التقنية مخاوف كبيرة فيما يتعلق بالتأثيرات السلبية المحتملة على الأمن الشخصي والاجتماعي، بما في ذلك استخدامها في الاحتيال والتشويه والابتزاز. تهدف التعديلات المقترحة في الدنمارك إلى وضع حد لهذه الممارسات ومكافحة الاستخدامات المسيئة للتكنولوجيا، مما يوفر حماية قانونية أقوى للمواطنين. كما أنها تعكس الوعي المتزايد بأهمية تعديل القوانين لتكون متوافقة مع التطورات التكنولوجية الجديدة، وضمان عدم تعرض الأفراد للخطر بسبب ثغرات قانونية. في الوقت نفسه، تبرز هذه القضية التحديات القانونية والأخلاقية التي تواجهها الدول حول العالم في التعامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي. بينما تحاول الدنمارك وضع قيود تشريعية واضحة، فإن الولايات المتحدة تشهد جدلاً حول مدى فعالية القوانين المحلية في مواجهة هذه التهديدات، وما إذا كان يجب ترك الأمر للتشريعات الفيدرالية. يعتبر هذا التوجه في الدنمارك خطوة مهمة نحو تحقيق توازن أفضل بين التقدم التكنولوجي وحقوق الإنسان، ويُ espera أن يلهم دولًا أخرى لاتخاذ خطوات مماثلة في حماية مواطنيها من الاستخدامات المسيئة للتكنولوجيا الحديثة.

Related Links