دعم نمو المشاريع الصغيرة عبر الإنترنت قبل 25 عامًا، أطلقت جوجل الإعلانات الرقمية على محرك بحثها. وقد كان لي شرف أن أشاهد الرحلة المذهلة من بدايات AdWords إلى الحلول الحديثة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. تُعد قصة العقدين الماضيين هي قصة نمو ملايين الشركات حول العالم، وارتباط نمو جوجل بنجاح هذه المشاريع والأفراد والقصص وراءها. رؤية رواد الأعمال يُحوّلون أفكارهم إلى إرث مستمر تُلهمنا باستمرار لمواصلة العمل. ولذلك، نحن نطلق اليوم منصة موارد جديدة لمساعدة المشاريع الصغيرة على النجاح باستخدام الأدوات الرقمية — ونشارك قصصًا لشركات بالفعل تحقق هذا النجاح. أدت الأدوات الرقمية إلى تسوية الملعب: فـ82% من المشاريع الصغيرة تُرجع نمو إيراداتها مباشرة إلى الإعلانات الرقمية، و79% تقول إنها تساعد في منافسة شركات أكبر. من خلال أدوات مثل Google Ads وBusiness Profile وMerchant Center، نتمكن من تقديم أقوى إمكانيات الذكاء الاصطناعي لدعم هذه المشاريع من خلال تبسيط جهود الإعلان ومساعدتها على الظهور أمام العملاء. بالنسبة للشركات التي لا تستطيع تحمل تكاليف فرق تسويق ضخمة، تُمكّن التكنولوجيا من الوصول إلى طرق أسرع وأذكى للعمل. على مدار السنين، كنا شهودًا مباشرين على كيف تحولت مشاريع صغيرة من أفكار شخصية إلى شركات ناجحة. رأينا كيف تُسهم هذه النجاحات في إرسال أبناء أصحاب المشاريع إلى الجامعة، أو السفر لأول مرة، أو منح موظفيهم مكافآت إضافية. من دواعي الفخر أن نشهد الفخر الذي يشعر به أصحاب المشاريع في عملهم، ونكون جزءًا صغيرًا من رحلتهم. إليك ثلاث قصص من بين العديد: شركة كراشفيش لويزيانا منذ أربع عقود، أصبحت شركة كراشفيش لويزيانا تُقدّم طعم الساحل الجنوبي للولايات المتحدة. بدأ ديفيد ماكغراو فكرة جريئة في عام 1985 لشحن كرَكَس حية، وتحولت إلى مشروع عائلي ناجح يمتد عبر الأجيال. في عام 2002، بدأوا استخدام Google Ads للاتصال مباشرة بمحبي حفلات "الكراشفيش بويل" في جميع أنحاء البلاد، وتطوروا من نموذج تجارة جملة إلى علامة تجارية محبوبة.
منذ عقدين ونصف من الزمن، أطلقت Google الإعلانات الرقمية على محرك بحثها، وشهدت خلال هذه الفترة تحولًا جذريًا في طريقة عمل المنشآت الصغيرة. من أداة بسيطة مثل AdWords إلى حلول متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي اليوم، لم يكن نجاح Google مجرد انتشار تقني، بل انعكاسًا مباشرًا لنجاح ملايين الشركات الصغيرة حول العالم. فنمو المنصة مرتبط ارتباطًا وثيقًا بنجاح هذه الشركات، وبقصص أصحابها الذين حوّلوا أفكارهم إلى مشاريع تُعدّ إرثًا. اليوم، نطلق منصة موارد جديدة مخصصة لدعم المنشآت الصغيرة في النجاح عبر الأدوات الرقمية، مع تسليط الضوء على قصص واقعية لشركات استطاعت التحول من مبادرات صغيرة إلى أعمال مزدهرة. لقد ساهمت الأدوات الرقمية في تعميق العدالة في السوق: فـ82% من الشركات الصغيرة تُرجع نمو إيراداتها إلى الإعلانات الرقمية، و79% تؤكد أن هذه الأدوات ساعدتها على المنافسة مع كيانات أكبر بكثير. من خلال منصات مثل Google Ads وGoogle Business Profile وMerchant Center، أصبح من الممكن دمج أقوى تقنيات الذكاء الاصطناعي في عمليات التسويق، مما يُمكّن أصحاب المشاريع من تبسيط حملاتهم الإعلانية وزيادة وصولهم إلى العملاء. بالنسبة للشركات التي لا تملك فرقًا تسويقية كبيرة، تمثل التكنولوجيا فرصة حقيقية لتبسيط العمليات وتحقيق نتائج أسرع وأذكى. على مدى السنين، تابعنا بفخر كيف تحولت مبادرات شخصية إلى مشاريع ناجحة، كيف تحققت أحلام مهنية، وانعكس هذا النجاح في واقع ملموس: أطفال يدرسون في الجامعات، عطلات لأول مرة في حياة العائلات، وزيادات في الرواتب تُقدَّم للموظفين. إن رؤية فخر أصحاب هذه المشاريع في ما يحققونه، ومشاركتنا البسيطة في رحلتهم، تُعدّ لحظات لا تُنسى. من بين هذه القصص، قصة "شركة كراوفيش لويزيانا" التي بدأت في عام 1985 بفكرة جريئة من ديفيد ماكغرو، وهو يحلم بتصدير قريدس حي عبر الولايات المتحدة. بعد أربعة عقود، أصبحت الشركة نموذجًا ناجحًا يمتد عبر الأجيال. في عام 2002، بدأت باستخدام إعلانات Google لاستهداف محبي "الاحتفالات بالقريدس" في جميع أنحاء البلاد، ما سمح لها بالتحول من نموذج تجارة جملة فقط إلى علامة تجارية معروفة ومحبوبة. اليوم، تُعدّ هذه القصة نموذجًا حيًا لقوة التكنولوجيا في تمكين الأفكار الصغيرة من تحقيق أثر كبير.